المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة  | اتصل بنا

المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة

الأخبار

اصدرت هيئة الأعمال الخيرية الإمارات عضو المجلس الإسلامي العالمي للدعوة الإغاثة العدد 57 من دورية بصمات لشهر يناير 2017        
قام وفد من طلاب متوسطة المنهاج الأهلية بمدينة الرياض وعددهم 20 طالباً ومشرفاً تربوياً بزيارة لمقر الأمانة العامة للندوة العالمية للشباب الإسلامي( عضو المجلس الإسلامي العالمي للدعوة الإغاثة )، وكان في استقبالهم الأستاذ احمد سرحان الموظف بقسم العلاقات العامة، حيث قدم لهم شرحاً لمجمل تاريخ الندوة وأهدافها، وأهم الإدارات والأقسام واللجان فيها، والنشاطات التي تقدمها لصالح الشباب المسلم في الداخل والخارج، كما تم حثهم على المشاركة في أعمال الخير والبر، ومساعدة الفقراء والمحتاجين.وتجول الطلاب ومشرفوهم في أروقة الندوة وإداراتها وأقسامها واستمعوا لأهم المناشط التي يقوم بها كل قسم .وفي نهاية الزيارة تم اطلاعهم على الفلم الوثائقي الذي يحكي مسيرة الندوة ووزعت على الطلاب مجموعة من النشرات والكتيبات الخاصة بمناشط الندوة ومشروعاتها، وقد عبّر الطلاب عن سعادتهم بتلك الزيارة، والفائدة القيمة التي حصلوا عليها، وقدموا الشكر على حسن الاستقبال والضيافة.  
يتوجه فضيلة الأمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس المجلس الإسلاامي العالمي للدعوة والإغاثة ، اليوم الأربعاء، إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية؛ لتهنئة البابا تواضروس والإخوة المسيحيين بعيد الميلاد المجيد. يرافق فضيلةَ الإمام الأكبر وفدٌ أزهريٌ رفيع المستوى يضم كلا من: أ.د/ عباس شومان، وكيل الأزهر، أ.د/ شوقي علام، مفتي الجمهورية، المستشار/ محمد عبد السلام، مستشار شيخ الأزهر، أ.د/ محيي الدين عفيفي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية.
أعرب الدكتور محمود حمدي زقزوق، عضو هيئة كبار العلماء وعضو مجلس حكماء المسلمين، عن تطلعه أن يكون ملتقى الحوار من أجل ميانمار بداية حقيقية لوضع حدٍّ للنزاع المزمن في ميانمار، مؤكدًا أنه لا سبيل لإرساء السلام إلا بالحوار الجادِّ بين أبناء ميانمار. وأضاف عضو هيئة كبار العلماء أن ما يتعرض له مسلمو الروهينجا يتطلب وقفة لإنهاء هذه الانتهاكات، وإعمال الحكمة والعقل؛ لفهم ما تتداوله وسائل الإعلام حول الأوضاع في بورما، موضحًا أن تحقيق نتائج إيجابية يحتاج إلى نوايا صادقة لإنهاء الخلاف، وأن تتبنى حكومة ميانمار مساعي إنهاء الصراع.
أشاد إسماعيل بن محمد، ممثل الوفد المسلم رئيس مجمع البحوث الإسلامية في ميانمار، بدور فضية الإمام الأكبر، شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين، وجهوده في دعم وتعزيز جهود السلام في شتى بقاع الأرض، معتبرًا أن زيارته الأخيرة للفاتيكان ضربت أروع المثل في التعايش السلمي ودعم جهود السلام.وقال ممثل الوفد المسلم -خلال مشاركته بفعاليات " فعاليات الجولة الأولى من "ملتقى شباب بورما للحوار من أجل السلام"- إن العنف لا يجني خيرًا، ويؤثر على الاقتصاد والتعليم والرعاية الصحية، معتبرًا أن الأشهر التسعة التي مضت منذ انتخابات الحكومة الديمقراطية في ميانمار وتشكيلها لجنة للتحقيق، شهدت نوعًا من التقدم والتحسن، حيث بدأت الحكومة في خطوات مهمة لتعايش السلمي في ميانمار، وهو ما شجع للمشاركة في هذا الملتقى الحواري المهم.
قال السيد، مينت لوين، سفير جمهورية اتحاد ميانمار، إنهم جاءوا لهذا الملتقى الحضاري بالتعاون مع مجلس حكماء المسلمين، لمد أيديهم لغيرهم من الثقافات الأخرى؛ من أجل دعم جهود تحقيق السلام، وتشجيع الجيل الجديد على الحب والرحمة والتسامح ونبذ العنف؛ حتى يكونوا مزودين بالمبادئ الأساسية لدعم السلام والعيش المشترك.وأضاف سفير جمهورية ميانمار -خلال كلمته بالملتقى الحواري الأول من أجل تحقيق السلام في بورما والمنعقد تحت رعاية مجلس حكماء المسلمين وفضيلة الإمام الأكبر، أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس المجلس- أنه على ثقة تامَّة بدورهذا الملتقى في التباحث والاستماع للشباب حول سبل العيش المشترك، والوقوف على أسباب الخلاف في ميانمار، واصفًا الملتقى بأنه محاولة جادَّة من مجلس حكماء المسلمين لدعم جهود تحقيق العيش المشترك.
أكد د.محيي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث أن مؤتمر اليوم عُقد في إطار الجهود الحثيثة والكبيرة التي يبذلها الإمام الأكبر شيخ الأزهر د.أحمد الطيب رئيس مجلس حكماء المسلمين؛ لأجل علاج الأزمات الإنسانية التي يعشيها مسلمو بورما؛ حيث انطلقت جلسة اليوم للحوار بين ممثلي الأديان والطوائف في ميا نمار "بورما" بحضور سفير بروما في القاهرة وعدد من السياسيين هناك. وأوضح عفيفي أن لقاء اليوم استهدف التباحث حول وضع حل عملي لمشكلات المسلمين البورميين ووضع أسس للتعايش السلمي في ميانمار في ظل التعددية الدينية والتأكيد على أن تعدد الأديان واختلافها لا ينفي التعايش السلمي. وتابع عفيفي قائلاً: أن تأكيدات الإمام الأكبر في كلمته جاءت في هذا الإطار؛ حينما أكد على أهمية التعايش السلمي بين الناس وأن الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين حرصوا على دعوة الشباب من المسلمين والبوذيين والمسيحيين والهندوسيين لأجل التشاور والتباحث حول أهم القضايا الشائكة لحقن دماء المسلمين وتوفير العيش الكريم لهم في المجتمع البورمي من خلال مواطنة عادلة…
تبدأ  4 ورش عمل حوارية بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع في ولاية راخين بميانمار تحت عنوان "التعايش السلمي في ميانمار بين الواقع والمستقبل" . ومن المقرر أن تشهد ورش العمل استعراض عدد من تجارب التعايش السلمي في عدد من الدول تاريخيا وحاليا وكيفية الاستفادة منها في تحقيق أسس التعايش السلمي في ميانمار . يعقب ذلك طرح مجموعة من الأسئلة النقاشية حول معوقات تطبيق مثل هذه النماذج في المجتمع البورمي بهدف تحديدها ووضع حلول فاعلة للعمل على إزالتها . يدير هذه الجلسات مرصد الأزهر الشريف باللغات الأجنبية ويشارك فيها فيها عدد من الشباب من مختلف الأديان والطوائف . كان فضيلة الإمام الأكبر قد افتتح صباح اليوم أولى جولات الحوار بين عدد من الشباب الذين يمثلون الأطراف المعنية بالصراع في ولاية راخين بميانمار تحت عنوان: "نحو حوار إنساني حضاري من أجل مواطني ميانمار (بورما)"، حيث أكد فضيلته على ضرورة العمل من أجل تحقيق السلام في ميانمار حتى يعيش…
الثلاثاء, 03 كانون2/يناير 2017 13:28

60 مدينة إسبانية تتبنى حملة مقاطعة الاحتلال

أعلنت حكومة فالنسيا المحلية ، تبنّيها الحملة الدولية لمقاطعة الاحتلال والعقوبات ومنع الاستثمارات (BDS)، وذلك بعد أن صوتت كل الأحزاب السياسية مع هذا القرار التاريخي. وطالب الحزب الاشتراكي وحزب كومبروميس (الالتزام) وحزب اليسار الموحّد في وقت سابق لبرلمان المقاطعة الفرنسية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف. وأكّد الطلب على حقّ الفلسطينيين بتقرير المصير والحرّيّة والسّيطرة على خيرات أرضهم ومواردهم الطبيعية، وحقه بإنهاء اغتصاب "إسرائيل" لحقوقه بسبب استمرارها في احتلال أراضيه. كما قررت الحكومة المحلية بأن تجعل أراضيها منطقه خالية من جرائم الحرب ومن العنصرية، وتبنت حملة (ELAI) التي معناها أراضي خالية من العنصرية الإسرائيلية. وأوضحت الحكومة أنها ستقدم دعمها الكامل للحملة العالمية السلمية ألا وهي حملة المقاطعة (BDS)، باعتبارها حملة لا عنفية خلقها المجتمع المدني الفلسطيني الذي يناضل سلميا من أجل الوصول إلى حقوق الشعب الفلسطيني الكاملة، المعترف بها من قبل القانون الدولي. المصدر: صفا
دعت الأمم المتحدة دول العالم إلى تقديم تبرّعات مالية دعما للخدمات الطارئة والإنسانية التي تقدّمها مؤسساتها للمواطنين الفلسطينيين في شرقي القدس المحتله ومناطق الضفة الغربية الخاضعة لسيطرة إسرائيلية كاملة، أو ما تُعرف باسم مناطق "ج". من جانبها، أوضحت صحيفة "هآرتس" العبرية الصادرة امس الاثنين، أن الأمم المتحدة تطالب بالتبرع بمبلغ 547 مليون دولار لدعم الفلسطينيين أمام ضغوط السياسات الإسرائيلية. ومن المقرّر أن تُخصّص التبرّعات لمساعدة المواطنين الفلسطينيين المقرّر هدم منازلهم خلال العام الجاري، إلى جانب توفير مساعدات إنسانية تسبّبها السياسة الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية. وبيّنت الصحيفة، أن 70 في المائة من المبلغ الكلي للتبرّعات سيُخصّص للفلسطينيين في غزة؛ حيث سيصار إلى تكريس 52 في المائة من حصة القطاع لصالح مشاريع الوكالة الأممية لغوث وتشغيل اللاجئين "أونروا". وقامت السلطات الإسرائيلية العام الماضي، بهدم ومصادرة 1089 مبنى فلسطينيا في الضفة الغربية وشرقي القدس، ما أدّى إلى تهجير 1593 مواطنا وإلحاق أضرار بأعمال أكثر من 7100 فلسطينيا، بحسب "هآرتس". وبحسب معطيات…
الصفحة 584 من 690